مثل تلك التي قد تتولاها شركة “دار”، تعتبر جزءًا أساسيًا لضمان نجاح المشروع وتقليل التكاليف والخسائر المحتملة. إليك بعض الممارسات الشائعة لإدارة المخاطر في مثل هذه المشاريع:
1. تحديد المخاطر المحتملة:
تحليل بيئة العمل وتحديد المخاطر المحتملة مثل التأخير في التوريد، الزيادة في التكاليف، التغيرات في اللوائح الحكومية، أو حتى المخاطر المتعلقة بالطقس.
2. تقييم المخاطر:
يتم تصنيف المخاطر بناءً على شدتها وتأثيرها المحتمل على المشروع. يتم تحديد الأولويات للمخاطر الأكثر احتمالاً للتأثير السلبي.
3. استراتيجيات التعامل مع المخاطر:
– التجنب: محاولة تجنب المخاطر عبر التخطيط المسبق أو التعديلات على التصميم أو طرق البناء.
– التخفيف: اتخاذ خطوات لتقليل تأثير المخاطر إن حدثت. مثلاً، زيادة المرونة في الجدول الزمني أو الميزانية.
– النقل: نقل المخاطر إلى طرف آخر، مثل شركات التأمين أو الموردين من خلال العقود.
– القبول: قبول بعض المخاطر إذا كانت غير قابلة للتجنب أو النقل، مع الاستعداد للتعامل معها إن حدثت.
4. المراقبة والمراجعة المستمرة:
من خلال المتابعة الدورية، يمكن اكتشاف المخاطر الجديدة أو تغير طبيعة المخاطر الموجودة، مما يساعد على التكيف بسرعة مع الأوضاع المتغيرة.
5. التوثيق والتواصل:
توثيق جميع المخاطر وخطط التعامل معها، والتواصل المستمر مع فريق المشروع وأصحاب المصلحة لضمان الوعي الجماعي بكل المستجدات.
6. التأمينات والعقود:
استخدام العقود الدقيقة والتأمينات الملائمة يمكن أن يقلل من المخاطر المالية المرتبطة بالمشروع.
إدارة المخاطر هي :
عملية مستمرة تتطلب التحليل والمرونة، وشركة “دار” باعتبارها متخصصة في هذا المجال قد تكون قادرة على تنفيذ استراتيجيات شاملة لضمان نجاح المشروع وخفض التكاليف المتعلقة بالمخاطر.